مكافحة العدوى في وحدة العناية المركزة

العدوى. كلمة تثير البلبلة في صفوف الجميع كونها ماكرة وخبيثة. وفقًا لمراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC)، يتعرض يوميًا مريضًا واحدًا من كل خمسة وعشرين مريضًا مقيمًا في مستشفى إلى حالة واحدة على الأقل من حالات انتشار العدوى في المستشفيات¹.يعتبر انتشار حالات العدوى في المستشفيات (HAIs) مصدر قلق كبير. وقد تكون موضعية أو جهازية، وقد تشمل أي جهاز من أجهزة الجسم، وقد ترتبط بالأجهزة الطبية أو عمليات نقل الدم². ويمكن أن يساعد الحد من انتشار حالات العدوى في المستشفيات والتي قد تنتشر داخل مؤسستك في تحسين إدارة علاج فئات المرضى في وحدة الرعاية المركزة وفي تعزيز موارد الرعاية.يمكن أن توفر حلول الرعاية الحرجة التي تقدمها شركتنا الأدوات التي تساعد فرق الرعاية في التعامل مع انتشار حالات العدوى في المستشفيات..

Jonathan E. Charnin،‏ MD،‏ FASA؛‏ Melanie Hollidge،‏ MD،‏ PhD؛‏ Raquel Bartz،‏ MD،‏ MMCi؛‏ Desiree Chappell،‏ CRNA؛‏ Jonathan M. Tan،‏ MD،‏ MPH،‏ MBI،‏ FASA؛‏ an Hellman،‏ RN،‏ BSN؛‏ Sara McMannus،‏ RN،‏ BSN،‏ MBA؛‏ Richard A. Beers،‏ MD؛‏ Michelle Beam،‏ DO،‏ MBA،‏ FASA؛‏ Randy Loftus،‏ MDيمكن أن تؤدي تدابير مكافحة العدوى الأساسية المستندة إلى الأدلة والمنفذة بشكل فعال في منطقة العمل الخاصة بالتخدير إلى الحد من انتقال العوامل المسببة للأمراض والإصابة بعدوى في مكان الجراحة بشكل كبير. هذه التدابير محددة لتحسين سلامة المرضى. في هذه المراجعة الموجزة، نصنف التدابير الوقائية الأساسية مع مراعاة عدد من العوائق للتنفيذ وتوضيح ميزات التنفيذ الرئيسية.في هذه المراجعة نبرز ميزات التنفيذ المهمة للتدابير الوقائية الأساسية مع القليل من عوائق التنفيذ الملحوظة..

يشكل موضوع مكافحة العدوى في المستشفيات هاجسا لدى مقدمي الرعاية الصحية والقائمين على إدارة المستشفيات في شتى أنحاء العالم، وفي الوقت نفسه تحول الأمر الى ما يشبه التحدي بالنسبة لهم بهدف التصدي لأي نوع من أنواع العدوى أو البكتيريا ضمن بيئة المستشفى في إطار الحرص على وجود مؤسسات صحية آمنة تضمن سلامة المريض سواء أثناء زيارته أو إقامته في المستشفى أو عند إجراء العمليات الجراحية.منظمة الصحة العالمية، وانطلاقا من حرصها على نشر الوعي، تحتفي بالأسبوع العالمي لمكافحة العدوى في الفترة بين 16 و22 أكتوبر/تشرين الأول من كل عام بهدف التوعية بكيفية مكافحة العدوى وانتقال الفيروسات، ذلك لأن العدوى المرتبطة بالرعاية الصحية تهدد سلامة المرضى في جميع أنحاء العالم..

يُعد استخدام وحدة عناية ما بعد التخدير (PACU) كوحدة عناية مركزة (ICU) قرارًا يمكن اتخاذه لاستيعاب العدد الزائد من المرضى الذين يحتاجون إلى رعاية حرجة. ثمة العديد من المخاطر والفوائد لهذا الاستخدام البديل لوحدة عناية ما بعد التخدير (PACU) التي يجب مراعاتها من قِبل المستشفى وموظفي الرعاية الحرجة. يجب أن يلعب أطباء التخدير دورًا مهمًا في تقييم تخصيص موارد وحدة عناية ما بعد التخدير (PACU) بسبب النتائج المحتملة لسلامة المرضى وكفاءة غرفة العمليات.يُعد استخدام وحدة عناية ما بعد التخدير (PACU) للمرضى الفائضين من وحدة العناية المركزة (ICU) قرارًا غالبًا ما يتم اتخاذه في أثناء أوقات الاستخدام المرتفع لسرير العناية الحرجة..

إن مكافحة العدوى مسئولية كل فرد يعمل بالمنشأة الصحية ولهذا فإن المستشفيات والادارات توفر فريق مكافحة العدوى وهم من شأنهم تقديم الخبرة والتثقيف والدعم لكل العاملين بالمنشأه الصحيه ،بالاضافه الي مساعدة العاملين على الإستمرار فى المحافظة على تطبيق المعايير الصحية وتقليل مخاطر العدوى.في هذا الكورس سأقوم بشرح كل ما يخص مكافحة العدوى بالمنشأه الصحيه كالمستشفي والعياده وغيرها. فكما نعلم ان مكافحة العدوى اصبح هو الإجراء الاول المتبع في اي منشأه صحيه للحد من انتشار او نقل العدوى من مريض لمريض آخر.ماهي العدوي ؟سلسله انتقال الامراضكيفية انتقال الامراضكيف يمكن مكافحة العدويبعض الميكروبات المسببه للعدويكيفيه الوقايه من انتشار العدويكيفيه التعامل مع المخلفات الطبيهكيفيه التعامل مع الالات الحادهادوات الحمايه الشخصيهمكافحه العدوي في الوحدات المختلفه كوحده غسيل الكليه ووحده العنايه المركزه ووحده الاسنان وغيرهإن مكافحة العدوى مسئولية كل فرد يعمل بالمنشأة الصحية ولهذا فإن المستشفيات والادارات توفر فريق مكافحة العدوى وهم من شأنهم تقديم الخبرة والتثقيف والدعم لكل العاملين بالمنشأه الصحيه ،بالاضافه الي مساعدة العاملين على الإستمرار فى المحافظة على تطبيق المعايير الصحية وتقليل مخاطر العدوى..

تمتلئ وحدة العناية المكثفة في المستشفى والتي أنشئت قبل نحو شهرين لعلاج الحالات الحرجة من مصابي كورونا، بالشاشات التي تعتلي أسرة المرضى وتومض باللونين الأخضر والأحمر، بينما ترتفع أصوات التنبيه من أجهزة قياس نسبة الأكسجين في الدم ومعدل ضربات القلب.ومن المتوقع أن يرتفع العدد خلال الأسبوع الجاري إلى أكثر من مئة ألف إصابة. مع تفشي فيروس كورونا، واجهت إسرائيل أعداد إصابات ووفيات مرتفعة، في حين كانت الإصابات معدومة على الجانب الآخر من الحدود في قطاع غزة الذي تحاصره الدولة العبرية منذ 14 عاما.ويعزو مدير وحدة مكافحة العدوى ذلك إلى “عدم توجه كثير من المواطنين إلى المستشفيات أو المراكز الطبية لإجراء فحص كورونا، وأنهم لا يأبهون بالأعراض لديهم، بل يتجولون في الشوارع والأسواق، وهذا يزيد من تفشي المرض”..

هي وحدات طبية مخصصة لتقديم العلاج والرعاية للحالات المرضية الحرجة في المستشفيات، متابعة طبية وتمريضية مكثفة ومتخصصة بواسطة أجهزة يمكنها متابعة العلامات الحيوية للمريض مثل: وظيفة القلب وضغط الدم ومستويات الأكسجين والتنفس ودرجة الحرارة وغير ذلك.كما يجهز بمراتب لتقليل الضغط وتوزيع وزن جسم المريض بالتساوي. ذلك بنفخها وتفريغها من الهواء بالتناوب؛ مما يساعد على الحفاظ على إمداد الدم والأكسجين للجلد والأنسجة المحيطة به، وذلك يفيد في الوقاية من تقرحات الفراش..

يجهد الأطباء في المستشفى الرئيس لعلاج مرضى فيروس كورونا في لبنان، في وضع طبقةٍ تلو الأخرى من القماش الواقي خلف الجزء غير الواضح من نظارات الحماية. وتنتهي العملية اليومية في “مستشفى رفيق الحريري الجامعي” RHUH في بيروت، بانثقاب الزوج الثاني من قفازات اللاتكس الموضوعة في كل كفّ من أيديهم. فحرارة تلك القفازات تكون كبيرة وارتداؤها خانق، كما معدات الحماية الشخصية التي تغطي الأفراد العاملين فيه من رأسهم حتى أخمص القدمين.وعلى الرغم من ذلك، يتناوب بكفاءة الموظفون العاملون في المستشفى بقاماتهم المغطاة كلياً وبوجوههم التي طغى عليها الإرهاق، على إدارة علاج المصابين بالعدوى وتقديم الأدوية لهم داخل وحدة العناية المركزة في المرفق الصحي..

عدوى المستشفيات هي عبارة عن عدوى يكتسبها المريض بعد دخوله إلى المستشفى، ولم يكن مصابا بها قبل ذلك، بسبب انتشار البتكيريا وسوء التعقيم في المستشفى. أما أكثر الأقسام التي تحدث فيها عدوى المستشفيات فهي العناية المركزة، حيث يعالج الأطباء الأمراض الخطيرة.وحوالي 1 من كل 10 أشخاص يدخلون المستشفى يصابون بعدوى المستشفيات، والتي قد تسبب في الكثير من الوفيات. والخبر السار أنه يمكن الوقاية من عدوى المستشفيات ببعض الإجراءات البسيطة التي تتطلب التطهير والتقيم وإجراءات مكافحة العدوى، بحسب موقع “Health Line”.وتوضح الدراسات أن مخاطر الإصابة بعدوى المستشفيات تزداد في البلاد النامية، ففي أوروبا وأمريكا الشمالية تصل نسبة الإصابة من 5 إلى 10 بينما في أمريكا اللاتينية وأسيا وجنوب الصحراء الكبرى بأفريقيا تصل نسبة الإصابة إلى 40..

وذكرت صحيفة “إندبندنت” البريطانية أن دخول العناية المركزة يعتبر تصعيداً كبيراً في خطة العلاج من الفيروس، وهو قرار لا يتهاون الأطباء معه، لأن عدداً قليلاً فقط من مرضى كورونا يحتاجون إلى دخول العناية المركزة؛ معظمهم من كبار السن ومن يعانون من أمراض مزمنة، فيما يتعافى الباقون دون دخول عناية مركزة.
كما يتضح من اسمها، فإن العناية المركزة هي وحدة مكرسة لعلاج المرضى الذين يعانون من حالات مرضية بالغة أو إصابات، أما العناية الحرجة فهي مخصصة للمرضى في حالات حرجة، الذين أودعوا هناك لأنهم عرضة لخطر حقيقي.
ويمكن للعناية المركزة أيضاً أن تعني تقدم الدعم للمرضى الذين يقتربون من المرحلة المرضية الشديدة، لكن لم يصلوا ليها تماماً؛ حيث يحتاجون إلى المساعدة والدعم، ولكن ربما يتجنبون الحاجة للتخدير أو الوضع على أجهزة التنفس الصناعي..

2.‫اهدافه‬:-
‫ال‬ ‫العدوى‬ ‫نقل‬ ‫احتمالية‬ ‫من‬ ‫الحد‬‫مرضية‬‫من‬.‫إلى‬ ‫أو‬
.‫من‬ ‫كال‬ ‫بين‬ ‫أو‬.‫الطبية‬ ‫الخدمة‬ ‫مقدمى‬.‫أو‬
‫المرضى‬.‫بكليهما‬ ‫المحيطة‬ ‫البيئة‬ ‫أو‬! ! .
hayatabdulhamidyahoo3.‫مهامه‬ ‫من‬
‫ومن‬‫أهم‬‫واجبات‬‫اإلدارات‬‫الصحية‬‫والتأكد‬ ‫االهتمام‬
‫من‬ ‫كل‬ ‫سالمة‬ ‫اجراءات‬ ‫من‬‫الخدمة‬ ‫ومتلقي‬ ‫مقدم‬
-‫من‬ ‫الناتج‬ ‫المرض‬ ‫معدالت‬ ‫ارتفاع‬ ‫من‬ ‫الحد‬‫انتشار‬‫العدوى‬
‫الصحية‬ ‫المنشأة‬ ‫داخل‬.
-‫ا‬ ‫المضاعفات‬ ‫من‬ ‫الناتجة‬ ‫الوفاة‬ ‫معدالت‬ ‫ارتفاع‬ ‫من‬ ‫الحد‬‫لتى‬
‫الصحية‬ ‫المنشآت‬ ‫داخل‬ ‫العدوى‬ ‫فيها‬ ‫تتسبب‬.
-‫الصحية‬ ‫الخدمة‬ ‫مقدمى‬ ‫بين‬ ‫العدوى‬ ‫انتشار‬ ‫من‬ ‫الحد‬.
-‫السرير‬ ‫دورة‬ ‫ضبط‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫العالج‬ ‫تكاليف‬ ‫من‬ ‫الحد‬‫ا‬‫لطبي‬
! !.
hayatabdulhamidyahoo4.‫التالي‬ ‫لألمراض‬ ‫وذلك‬ ‫هم‬ٌ‫ن‬‫تعيي‬ ‫قبل‬ ٌ‫ن‬‫للعاملي‬ ‫الكامل‬ ‫الفحص‬ٌ‫ة‬:
HBV-HCV –HIV
‫المهنية‬ ‫السالمة‬ ‫إجراءات‬ ٌ‫ق‬‫تطبي‬ ‫على‬ ٌ‫التدريب‬.
‫الكبد‬ ‫التهاب‬ ‫بمطعوم‬ ٌ‫ن‬‫العاملي‬ ٌ‫م‬‫تطعي‬B‫هم‬ٌ‫ن‬‫تعيي‬ ‫عند‬.
‫أو‬ ٌ‫مهنية‬ ‫عدوى‬ ‫حدوث‬ ‫حال‬ ‫في‬ ‫تقارير‬ ‫وكتابة‬ ‫بسجالت‬ ‫االحتفاظ‬‫وخز‬
‫باإلبر‬..

أكد الدكتور أحمد المحمد رئيس قسم العناية المركزة في مؤسسة حمد الطبية بالوكالة، أن أحد العناصر الأساسية لمواجهة فيروس كورونا (كوفيد-19) في دولة قطر، يتمثل في تحويل وتكييف الموارد والمرافق الطبية وإعادة نشر الكوادر الطبية من مختلف مرافق الرعاية الصحية الأخرى كجزء من الاستراتيجية التي تعمل على تعزيز خدمات الرعاية الحرجة والقدرة الاستيعابية لوحدة العناية المركزة بسرعة كبيرة.وقال الدكتور أحمد المحمد، وهو يشغل أيضا منصب المدير الطبي لمستشفى حزم مبيريك العام بالوكالة، إنه منذ بداية أزمة تفشي فيروس كورونا(كوفيد-19)، وضعت مؤسسة حمد الطبية خطة استباقية لزيادة السعة في المستشفيات بشكل كبير، حيث أن هذه الخطة تعمل على ضمان توفير الموارد اللازمة للاستجابة لحالات فيروس كورونا (كوفيد-19) مع الاستمرار في تقديم الخدمات الأساسية بطريقة تضمن الحماية لكل من المرضى وكوادر الرعاية الصحية..

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي..

ووصلت عدد حالات الوفاة إلى ، بما في ذلك 154 حالة وفاة إضافية يوم الجمعة. ويعتقد بعض المراقبين أن هذا الارتفاع المطرد خلال الأسابيع الماضية يعزى إلى التأخر في الاختبار والعطلة الإقليمية يوم الإثنين الماضي.قال وزير الصحة في ولاية بافاريا، كلاوس هوليتشيك، بعد أن ترأس اجتماعا مع نظرائه الفيدراليين والإقليميين: “من المهم كسر زخم العدوى. في ألمانيا اللامركزية، تتحمل حكومات الولايات المسؤولية الأساسية عن فرض القيود وتخفيفها”..