كيفية مكافحة ظاهرة عمالة الاطفال

إن الوعي الكافي الذي يُدرك خلاله صاحبه بمخاطر عمل الأطفال سيمنعهم بالتأكيد من تعطيل دراسة الأطفال وإرسالهم للعمل، ويقصد بهذا الوعي وعي الوالدين؛ فعدم فهمهما لهذا الأمر سيؤدي إلى استغلال أصحاب العمل للأطفال، وكذلك تجار البشر فيسهل عليهم استغلال الأطفال، فيتم الاتجار بهم تحت مُسمى عمالة الأطفال، لكن عند خلق مجتمعات واعية سيتم استيعاب مشاكل الأطفال فيها والاستجابة لها بفاعلية أكبر، ويتم هذا الوعي عبر إنشاء أحداث مجتمعية تهدف لتثقيف المجتمعات بأهمية حقوق الطفل، سواء أكانت المؤسسات الراعية حكومية أم غير حكومية.من الضروري وضع السياسات من أجل التغيير الاجتماعي على المدى الطويل، ويتطلب هذا التغيير أن يكون على مستوى سياسة العلاقات مع أصحاب المصالح – ألا وهم؛ وسائل الإعلام، والمواطنون، والمشرعون، وأعضاء المجتمع المدني، إذ إنه تم رفع العديد من القضايا المتعلقة بقوانين حماية الأطفال من الجرائم الجنسية وكذلك من الاتجار غير الأخلاقي، وتشارك المؤسسات غير الحكومية مع السلطات من أجل الحيطة والحذر والتأكد من تنفيذ القوانين المؤيدة والداعمة للأطفال..

الأول: “عمالة الأطفال السلبية؛ وهو العمل الذي يضع أعباء ثقيلة على الطفل، ويهدد سلامته وصحته ورفاهيته، والذي يستفيد من ضعف الطفل وعدم قدرته عن الدفاع عن حقوقه، ويستغل الأطفال كعمالة رخيصة، ولا يساهم في تنميتها”.أسباب اقتصادية: يُعَدُّ الدخل المنخفض للأسر، والفقر، السببين الرئيسين لعمل الأطفال؛ إذإنَّ الكثير من الأسر يرون في إرسال أطفالهم للعمل طريقة للحصول على المال لتأمين متطلبات الحياة والتخلص من الفقر، كما تؤدي السياسات المالية والنقدية الحكومية، وما ينتج عنها من تضخم ومن ثمَّ فقدان القيمة الحقيقية للنقود وانخفاض قدرتها الشرائية، دوراً في توجيه الأسر لأطفالهم للعمل بغرض تحسين دخلهم. بالإضافة إلى اتجاه الحكومات للتخلي عن سياسة دعم الفئات الاجتماعية محدودة الدخل، ومن ثمَّ اضطرار هذه الفئات إلى البحث عن مصادر دخل جديدة لسد حاجاتهم، التي غالباً ما تتم عن طريق إجبار أطفالهم على العمل..

1578;1588;1594;1610;1604; 1575;1604;1571;1591;1601;1575;1604; 1601;1610; 1575;1604;1575;1602;1578;1589;1575;1583; 1594;1610;1585; 1575;1604;1585;1587;1605;1610;1593;1605;1604; 1575;1604;1571;1591;1601;1575;1604; 1601;1610; 1575;1604;1571;1606;1588;1591;1577; 1594;1610;1585; 1575;1604;1605;1588;1585;1608;1593;1577;1575;1604;1602;1591;1575;1593;1575;1578; 1575;1604;1571;1593;1604;1609; 1606;1587;1576;1577; 1601;1610; 1578;1588;1594;1610;1604; 1575;1604;1571;1591;1601;1575;1604;1575;1604;1601;1585;1602; 1576;1610;1606; 1575;1604;1580;1606;1587;1610;1606; 1601;1610; 1578;1588;1594;1610;1604; 1575;1604;1571;1591;1601;1575;1604;1578;1593;1575;1606;1610; 1575;1604;1605;1580;1578;1605;1593;1575;1578; 1601;1610; 1580;1605;1610;1593; 1571;1606;1581;1575;1569; 1575;1604;1593;1575;1604;1605; 1605;1606; 1575;1606;1578;1588;1575;1585; 1592;1575;1607;1585;1577; 1578;1588;1594;1610;1604; 1575;1604;1571;1591;1601;1575;1604; 1575;1604;1578;1610; 1578;1587;1605;1617;1609; 1576;1592;1575;1607;1585;1577; 1593;1605;1575;1604;1577; 1575;1604;1571;1591;1601;1575;1604;1548; 1573;1584; 1573;1606;1617; 1581;1608;1575;1604;1610; 250 1605;1604;1610;1608;1606; 1591;1601;1604; 1578;1602;1585;1610;1576;1575;1611; 1610;1593;1605;1604;1608;1606; 1601;1610; 1605;1582;1578;1604;1601; 1605;1606;1575;1591;1602; 1575;1604;1593;1575;1604;1605; 1601;1610; 1608;1602;1578;1606;1575; 1575;1604;1581;1575;1590;1585;1548; 1605;1606;1607;1605; 1605;1575; 1610;1602;1575;1585;1576; 150 1605;1604;1610;1608;1606; 1591;1601;1604; 1610;1593;1605;1604;1608;1606; 1601;1610; 1605;1580;1575;1604; 1575;1604;1571;1593;1605;1575;1604; 1575;1604;1582;1591;1585;1577;1548; 1608;1581;1608;1575;1604;1610; 1571;1603;1579;1585; 1605;1606; 1605;1604;1610;1608;1606; 1591;1601;1604; 1605;1606; 1571;1608;1604;1574;1603; 1575;1604;1571;1591;1601;1575;1604; 1610;1578;1593;1585;1617;1590;1608;1606; 1604;1593;1605;1604;1610;1577; 1575;1604;1575;1578;1617;1580;1575;1585; 1576;1575;1604;1576;1588;1585;1548;[1633;] 1608;1602;1583; 1593;1575;1606;1578; 1575;1604;1605;1580;1578;1605;1593;1575;1578; 1605;1606;1584; 1575;1604;1602;1616;1583;1614;1605; 1605;1606; 1592;1575;1607;1585;1577; 1593;1605;1575;1604;1577; 1575;1604;1571;1591;1601;1575;1604;1548; 1601;1602;1583; 1575;1606;1578;1588;1585;1578; 1576;1610;1606; 1575;1604;1605;1583;1606; 1575;1604;1605;1578;1602;1583;1605;1577; 1589;1606;1575;1593;1610;1617;1575;1611;1548; 1608; 1575;1604;1583;1608;1604; 1575;1604;1606;1575;1605;1610;1577; 1608;1575;1604;1601;1602;1610;1585;1577;1548;[1634;] 1608;1578;1615;1593;1583;1617; 1607;1584;1607; 1575;1604;1592;1575;1607;1585;1577; 1575;1604;1593;1575;1604;1605;1610;1577; 1605;1588;1603;1604;1577; 1605;1593;1602;1583;1577;1548; 1582;1589;1608;1589;1575;1611; 1601;1610; 1575;1604;1605;1580;1578;1605;1593;1575;1578; 1575;1604;1578;1610; 1610;1603;1608;1606; 1605;1589;1583;1585; 1593;1605;1575;1604;1577; 1575;1604;1571;1591;1601;1575;1604; 1606;1575;1576;1593;1575;1611; 1593;1606; 1575;1604;1579;1602;1575;1601;1577; 1608;1575;1604;1578;1602;1575;1604;1610;1583; 1575;1604;1587;1575;1574;1583;1577; 1601;1610; 1584;1604;1603; 1575;1604;1605;1580;1578;1605;1593;1548; 1571;1608; 1593;1606;1583;1605;1575; 1578;1603;1608;1606; 1606;1575;1578;1580;1577; 1593;1606; 1576;1615;1606;1610;1577; 1575;1604;1576;1604;1575;1583; 1608;1592;1585;1608;1601;1607;1575; 1575;1604;1575;1602;1578;1589;1575;1583;1610;1577;1548;[1635;] 1604;1584;1575; 1581;1589;1604;1578; 1605;1588;1603;1604;1577; 1593;1605;1575;1604;1577; 1575;1604;1571;1591;1601;1575;1604; 1593;1604;1609; 1575;1607;1578;1605;1575;1605; 1605;1578;1586;1575;1610;1583; 1582;1604;1575;1604; 1575;1604;1593;1602;1583; 1575;1604;1605;1575;1590;1610;.[1634;].

إن استغلال الأطفال عن طريق إجبارهم على القيام بالأعمال غير المناسبة لأعمارهم، هو أمر شائع وواسع الانتشار حول العالم، ولا يقتصر هذا الأمر على مكان محدد، أو دولة معينة، بل على العكس تماماً، لكن تختلف نسب انتشار عمالة الأطفال من مكان إلى آخر نظراً لاختلاف العوامل الاجتماعية والبيئية والاقتصادية وغيرها.سنقوم في مقالنا هذا بالتحدث عن عمالة الأطفال بالتفصيل، حيث سنقوم بالتكلّم عن الأسباب التي تؤدي إلى ظاهرة عمالة الأطفال، وعن النتائج السلبية المترتبة عليها، كما سنقوم بتخصيص بعض الوقت للتحدث عن عمالة الأطفال على النطاق العربي، وعن دور المنظمات الدولية في حل مشكلة عمالة الأطفال عربياً، تابعوا معنا.ما هي أبرز الأسباب والعوامل التي فاقمت مشكلة عمالة الأطفال عالمياً؟من المعروف منطقياً أن أي مشكلة اجتماعية واجهت أو تواجه العالم لم تخلق من العدم، بل ظهرت تدريجياً بعد انتشار أسباب وعوامل معينة طبيعية أو مفتعلة، بحيث تركت هذه الأسباب أثرها الواضح في لب المجتمع قبل أن تؤدي لظهور هذه المشكلة، سنتعرف فيما يلي عن أهم الأسباب التي أدت لانتشار ظاهرة العمالة عند الأطفال..

أعلنت الحكومة الإثيوبية، اليوم الخميس 23 مارس 2023، تعيين مسؤول كبير في جبهة تحرير شعب تيجراي، رئيساً للحكومة المؤقتة في الإقليم، بعد اتفاق سلام أنهى نزاعاً استمر عامين. وقال مكتب رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد في تغريدة على موقع : “عين رئيس الوزراء أبيي أحمد،.شهدت العاصمة الصومالية مقديشيو، أمس الأحد 19 مارس 2023، انطلاق فعاليات منتدى الاستثمار الصومالي السوداني الذي يمتد على مدار يومين، تحت شعار (أخوة وشراكة)، والذي يجري تنظيمه بالتعاون بين وزارتي الاستثمار وبمشاركة القطاع العام والخاص بين الصومال والسودان. وشارك في منتدى.كتبت – أماني ربيع ودعت مصر، الإثنين ١٩ مارس 2023، الباحث والمفكر الكبير حلمي شعراوي رئيس مركز البحوث العربية والأفريقية عن عمر 88 عامًا، وهو رحيل مؤلم لمناضل ومفكر كرس حياته لقضايا القارة الأفريقية، وآمن بأهمية مد جسور التواصل بين مصر وأفريقيا..

يحيي العالم، الثلاثاء، اليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال، الذي دشنته منظمة العمل الدولية عام 2002، ويوافق 12 يونيو/حزيران من كل عام، لتركيز الاهتمام على مدى انتشار ظاهرة عمل الأطفال في العالم، والعمل على بذل الجهود اللازمة للقضاء على هذه الظاهرة.
وتعرف “عمالة الأطفال” بأنها أعمال تضع عبئا ثقيلا على الأطفال وتعرض حياتهم للخطر، ما يعد انتهاكا للقانون الدولي والتشريعات الوطنية، لأنها تحرم الأطفال من التعليم وتتطلب منهم تحمل العبء المزدوج المتمثل في الدراسة والعمل..

قد يُجبر ويلزم الأطفال على العمل عند وجود تحديات، أو ظروف اقتصادية صعبة لدى العائلة، أو عند وفاة المعيل الوحيد للعائلة، وتعرف عمالة الأطفال بأنها العمل الذي يؤدي إلى تجريد الطفل من طفولته وإمكاناته وكرامته، والذي بدوره يؤدي إلى حدوث اضطرابات جسدية، وعقلية، والاستعباد والاستغلال الجنسي أو الاقتصادي، أو في بعض الأحيان قد يتعرضون إلى الاستغلال من الجماعات الإرهابية المسلحة، وتقدر نسبة عمالة الأطفال تقريباً 1 من كل أطفال، ومن ناحية أخرى من شأن العمل أن يساعد في إكساب الأطفال مهارات وخبرات حياتية ليصبحوا أفراداً فاعلين في المجتمع المحلي.[١][٢]البطالة هو تعريف ينسب إلى الأفراد المقبلين على التوظيف والذين يبحثون بجد عن الوظائف ولكنهم لم يستطيعوا العثور..

تعتبر ظاهرة عمالة الأطفال من الظواهر الواسعة الإنتشار nbsp;فى المجتمع المصرى وذلك تزامناً مع ارتفاع مستوى الفقر مما يضطر بعض الأسر الفقيرة على إجبار اطفالهم على ترك التعليم و العمل فى أعمال شاقة غير مناسبة تماماً لعمرهم، وقد يبدأ الطفل فى العمل من سن السادسة.فى عام 1966م أصدرت الأمم المتحدة قانون ينص على الزام الدول الموقِّعة على حماية الصغار من الاستغلال الاقتصادى والاجتماعى و وُجوب اتخاذ تدابير على حماية ومساعدة لجميع الأطفال و المراهقين دون اى تمييز ويُعاقب على استخدامهم فى أى عمل من شأنه إفساد أخلاقهم أو صحتهم او تهديد حياتهم او إلحاق الأذى بهم.و فى عام 1989 تم صدور الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل وقد نصت المادة 32 على 8220;حق الطفل فى حمايته من الاستغلال الاقتصادي ومن أداء أى عمل يرجح أن يكون خطير أو يمثل إعاقة لتعليم الطفل أو يكون ضاراً بصحة الطفل أو نموه البدنى و العقلي و الروحي و المعنوي و الاجتماعي8221;..

ويهدف اليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال، الذي يوافق 12 يونيو/حزيران من كل عام، إلى تسليط الضوء على محنة الأطفال العاملين وكيفية مساعدتهم، ومنع عمل الأطفال وإعادة الإدماج الاقتصادي عقب انتهاء الصراعات، والتركيز على الأطفال المرتبطين سابقا بالقوات والجماعات المسلحة، إلى جانب بناء حركة عالمية لمكافحة عمل الأطفال..

تعتبر عمالة الأطفال مشكلة عالمية تمنع الأطفال من تحقيق ذاتهم وإخراج إمكانياتهم، وتعد انتهاكاً لحقوق الأطفال لكونها تؤذيهم جسدياً وعقلياً، كما أنها تعرضهم للخطر وتمنعهم من حقهم في التعلم بالمدرسة، ولكن لا تعتبر كل الأعمال التي يقوم بها الطفل من أشكال عمالة الأطفال، فلا ضير من أن يعمل الطفل في مجال ينمي مهاراته في الحياة دون أن تتأثر صحته، وتعليمه.[١] تؤثر عمالة الأطفال على الجانب الاجتماعي، وتعتبر خطيرة على الجانب الأخلاقي للطفل، كما أنها تحرم الطفل من حقه في التعليم والذهاب إلى المدرسة كبقية الأطفال، أو تضطره للذهاب إلى العمل بعد انتهاء الدراسة، مما يثقل كاهله بالعمل طوال اليوم. يُستغَلَّ الملايين حول العالم في عمالة الأطفال، حيث يعملون في الحقول، والمصانع، ومناجم الفحم، ويعملون كخدم، وفي بيع البضائع في الشوارع أو المحال، وجميع هذه الأعمال تحدّ من إمكانيات الطفل وتعتبر خطيرة عليه..

ينخرط الأطفال في اليمن في العديد من المهن، فمنهم من يعمل على متن سفن الصيد قبالة سواحل عدن أو في نقل البضائع داخل الأسواق أو في المصانع وحقول القات وبعضهم يمتهن التسول أو يبيع السلع لسائقي السيارات عند مفارق الطرق في المدن الكبرى. ومن بين هؤلاء، سميح عباس علي، الذي يقول أنه يبلغ من العمر 14 عاماً، مع أن طوله لا يكاد يصل إلى ارتفاع نافذة سيارة رياضية كبيرة تنتظر عبورnbsp;الإشارة الضوئية عند تقاطع طرق مزدحم في العاصمة صنعاء. يمضي سميح اليوم كله مع والده وأربعة من أشقائه في بيع أكاليل الياسمين مقابل حوالي 500 ريال يمني (2.23 دولار) في اليوم..

تحتلّ أفريقيا المرتبة الأولى في عدد الضحايا بـ 72 مليون طفل، وتأتي منطقة آسيا والمحيط الهادئ في المرتبة الثانية بـ 62 مليون طفل. وطبقاً للتقديرات، يوجد في مناطق أفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ معاً ما يصل إلى 9 من كل 10 أطفال مصنّفين ضمن ظاهرة عمالة الأطفال.في ضوء كل ما سبق، يسهل توقع وجود قائمة طويلة لأفلام مهمة ومؤثرة عن عمالة الأطفال، لكن العكس صحيح للأسف. السينما الروائية مقصّرة في هذه القضية كماً وكيفاً، والمحتوى الخاص بها أغلبه وثائقي، وهو ما يدفعنا للتساؤل عن الأسباب.1- تجاوزت أغلب المجتمعات الغربية مشكلة عمالة الأطفال منذ عقود، بفضل الأعراف الاجتماعية التي تناهضها والقوانين والمواثيق التي تمنعها..

وفيما يتوقف عند قانون العمل، الذي يسمح بعمل الأطفال بين 15 و18 عامًا وفق شروط محددة، ويمنع من هم دون 15 عامًا من العمل منعًا باتًا، يلفت إلى أن عقوبة رب العمل المخالف ليست السجن، بل دفع غرامة مالية فقط أو إغلاق مكان العمل..

تزايدت أعداد الأطفال العاملين بشكل ملحوظ في الفترة الأخيرة في مختلف المجالات سواء في الطرقات أو في الزراعة أو في غيرها من المهن، ومما يبدو واضحاً، أنه ما من رقيب، وما من خطط على الصعيد الرسمي للتدخل وحماية الطفولة من المخاطر التي تهددها في هذه الحالة، أو على الأقل قد توضع الخطط من دون أن تنفذ بينما لا تخصص الأموال اللازمة لذلك.وتوضح الخبيرة الاجتماعية التربوية رئيسة وحدة مكافحة عمل الأطفال التي تعنى بقضايا الطفل العامل والمرأة العاملة نزهة شليطا أن عمل الأطفال ظاهرة منتشرة أصلاً وتزايدت بشكل خاص وملحوظ في السنوات الأخيرة مع النزوح السوري، لكن ما من إحصاءات دقيقة تؤكد أرقام محددة للأطفال العاملين خصوصاً أنهم في العادة متنقلون من منطقة إلى أخرى، “لكن تكثر الدراسات التي تناولت هذا الموضوع ومنها دراسة عن عمل الأطفال في الشوارع قام بها مركز البحوث والاستشارات بطلب من وزارة العمل وبدعم من منظمة العمل الدولية والفاو واليونيسف..