تقرير مكافحة التسول

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—ذكرت النيابة العامة الإماراتية، الجمعة، بالعقوبة المترتبة على التسول في الإمارات لافتة إلى العقوبة المترتبة على هذه الظاهرة التي تعتبر نادرة في الدولة مقارنة بدول أخرى.وقالت النيابة العامة الإماراتية: quot;طبقا للمادة 475 من المرسوم بقانون اتحادي رقم 31 لسنة 2021 بإصدار قانون الجرائم والعقوبات أنه يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على ثلاثة أشهر وبالغرامة التي لا تقل عن خمسة آلاف درهم كل من ارتكب جريمة التسول من خلال الاستجداء بهدف الحصول على منفعة مادية أو عينية بأية صورة أو وسيلةquot;.ولفتت النيابة وفقا لما نشرته وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية: quot;يعد ظرفاً مشدداً إذا ارتكبت جريمة التسول في الأحوال الآتية: 1- إذا كان المتسول صحيح البنية أو له مورد ظاهر للعيش..

تنتشر حالات التسول في المملكة العربية السعودية وغيرها من الدول العربية والإسلامية، بالذات في موسم الخير والبركة في شهر رمضان الكريم، استغلالا لحرص الناس على الصدقة واستدراراً لعطفهم ،لسلب الأموال الطائلة بدون وجه حق، رغم نهي الشرع عن هذا الفعل المشين، عن أبي هريرة – رضي الله عنه، قال: قال الرسول عليه الصلاة والسلام:” مَنْ سَأَلَ النَّاسَ أَمْوَالَهُمْ تَكَثُّراً، فَإِنَّمَا يَسْأَلُ جَمْراً، فَلْيَسْتَقِلَّ أَوْ لِيَسْتَكْثِرْ ” صحيح مسلم (1041)يدعي المتسولون العجز والعاهة لإيجاد اعذار واهية لإيهام الناس عدم القدرة على العمل أو بذل الجهد مقابل المال! وتتجلى هذه الظاهرة بشكل واضح عند الإشارات في الشوارع والطرقات، ويستخدمون أطفالاً صغارا لا يعلم بالتأكيد هل هم أبناؤهم بالفعل أم هم أطفال مخطوفون؟! وبغض النظر عن ذلك فهو مخالفة صريحة لنظام حماية الطفل من الايذاء! وكذلك نظام الاتجار بالبشرتكافح إدارة مكافحة التسول هذه الظاهرة بتكثيف الفرق للبحث والقبض على المتسولين من الجنسيات المختلفة الذين يشكلون نسبة عالية من المتسولين، وتقوم بتحويلهم إلى الجهات الأمنية المختصة لمتابعتهم وإنهاء إجراءات ترحيلهم..

فيما وافق مجلس الوزراء أخيرا على النظام الجديد لمكافحة التسول والذي أوكل لوزارة الداخلية مهمة القبض على المتسولين، نبه قانونيون إلى أن التسول طبقا للنظام يشمل باعة الورد والمناديل والكمامات عند الإشارات المرورية.وأكد المحامي عبدالعزيز الزامل أن النظام يشمل ممارسي التسول بكل أشكاله وصوره كما ورد في المادة الأولى منه، بأن المتسول هو من يستجدي للحصول على مال غيره دون مقابل أو بمقابل غير مقصود بذاته نقدا أو عينا بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، في الأماكن العامة أو المحال الخاصة، أوفي وسائل التقنية والتواصل الحديثة، أو بأي وسيلة كانت.وبين أن المادة السادسة أشارت إلى أنه تصادر بحكم قضائي جميع الأموال النقدية والعينية التي حصل عليها المتسول من تسوله، فإن تعذر ذلك، حكمت المحكمة المختصة بغرامة تعادل قيمتها، وذلك مع مراعاة حقوق حسن النية، وكل ذلك بناء على مجريات الضبط والتحقيق والسلطة التقديرية للقضاء عند إصدار الحكم بعد دراسة ملف القضية من خلال سماع الدعوى والرد عليها والأدلة والبينات المقدمة..

أصبح تسول الأطفال ظاهرة مألوفة نشاهدها عند إشارات المرور وأبواب المساجد وحتى عند أبواب المقابر! بمختلف الطرق التي ينتهجونها يظل المشهد مؤلمًا عندما تمتد يد صغيرة طلبًا للمال، بالإضافة إلى الضرر النفسي والجسدي الذي قد يتعرض له الطفل.ومن المعلوم أن المكان الطبيعي والآمن للطفل هو البيت والمدرسة وليس الشارع.وعندما تتعلق القضية بالطفل يجب الوقوف على المشكلة ومعرفة أسبابها وطرق حلها بمشاركة كافة الجهات المعنية للحيلولة دون عودتهم للتشرد والتسول.إليكم بعض إحصائيات التسول في الوطن العربي:nbsp;1- إحصائيات عن التسول في الجزائر: عدد المتسولين نحو 11 ألفًا و269 متسولًا على مستوى 48 محافظة جزائرية.2- إحصائيات عن التسول في المغرب: يعود آخر إحصاء للمتسولين في المغرب إلى عام 2007، ويفيد بوجود أكثر من 195 ألف متسول..

حيل براقة يتخذها المتسولون للإيقاع بالضحايا بوسائل شتى، وفي هذا العصر أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي أبوابا تقرع لمن يجيدون استعطاف الآخرين بمظهر خداع من خلف قناع الحاجة والمرض، ومن ثم ابتكار أساليب لا تخطر على بال أحد، وفي كل يوم يكثر الضحايا وتزداد أرصدة هؤلاء المتسولين البنكية الذين يحملون أدران المرض النفسي وتمتلئ قلوبهم بالجشع والطمع بحثاً عن المال بالطرق غير المشروعة، وقد تفشت ظاهرة التسول التي تطل أكثر بوجهها القبيح في المواسم والمناسبات الدينية، لكن احتراف التسول عبر الإنترنت وصل إلى ذروته بادعاء الفقر والمرض وإيهام الضحايا بمرارة الحاجة للعلاج أو سد الجوع، والبحث عن سند في الكوارث والملمات، وعلى الرغم من التحذيرات المتواصلة من قبل الجهات المعنية بمجابهة التسول جنباً إلى جنب مع ما تقدمه الدراما والسينما والحملات الإعلامية لإبراز ظاهرة التسول، فإن الضحايا في تزايد كون المتسولين يتخيرون الضحايا ويتخيرون أيضاً الحيل بمكر وأناة للحصول على المال بأسهل الطرق وهو ما يجعل الحديث عن هذه الظاهرة موصولا من أجل كشف الألاعيب ومن ثم التوعية..

النيابةالعامة
المتسول: من يستجدي للحصول على مال غيره دون مقابل أو بمقابل غير مقصود بذاته نقداً أو عيناً بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، في الأماكن العامة أو المحال الخاصة أو في وسائل التقنية والتواصل الحديثة، أو بأي وسيلة كانت.النيابة العامة السعودية في تغريدة على صفحتها المعرفة ب: quot;المتسول: من يستجدي للحصول على مال غيره دون مقابل أو بمقابل غير مقصود بذاته نقداً أو عيناً بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، في الأماكن العامة أو المحال الخاصة أو في وسائل التقنية والتواصل الحديثة، أو بأي وسيلة كانتquot;.وأوضحت النيابة: quot;كل من امتهن التسول أو حرض غيره أو اتفق معه أو ساعده بأي صورة كانت على امتهان التسول يعاقب بالسجن لمدة تصل إلى سنة وغرامة تصل إلى 50 ألف ريال..

أخبار متعلقةانتشرت ظاهرة «تسول الأطفال» في الفترة الأخيرة ، وصاحبها تزايد في أعداد المتسولين بشكل ملحوظ،وتحول الى عالÙسري يكتنفه الغموض ، وهذا ما يطرح سؤالا يبحث عن إجابة عاجلة ومقنعة، ما الذي يدعو الناس للتسول والأطفال تحديدا؟
قد يقول البعض: إن أهÙالأسباب التي تدعو إلى التسول هو الفقر الشديد الذي قد يدفع صاحبه للبحث عن المال بشتى الطرق ومنها ممارسة التسول. ولكن ما اسباب ظهور العالÙالسري لمافيا تسول الأطفال في ظل انتعاش الظاهرة وممارسة عدد ليس بالقليل من الأطفال اقل من 12 عاما التسول من الصباح الباكر وحتى الليل في الطرق والأسواق العامة..

من الرضع وحتى المسنين، يتنوع المتسولون الذين لا يكاد يخلو شارع منهم في العاصمة القاهرة وغيرها من المدن المصرية. فالظاهرة القديمة تزداد انتشاراً على الرغم من الحملات الأمنية، وسط دعوات بتشديد التشريعات لردع المتسولين عن تحقيق مزيد من الأرباح على حساب “فاعلي الخير”.وتشير البيانات الصادرة عن وزارة الداخلية المصرية إلى زيادة قضايا التسول خلال أغسطس (آب) الماضي بنسبة نحو 40 في المئة، حيث بلغت قضايا التسول 2280 قضية ارتفاعاً من 1689 قضية خلال الشهر السابق يوليو (تموز)، وذلك من خلال الحملات الأمنية التي تقوم بها في الميادين والشوارع الرئيسة في مختلف المحافظات.وعلى الرغم من عدم توافر أرقام رسمية عن أعداد المتسولين في مصر، إلا أن عضو مجلس النواب علاء والي قال في بيان صادر عام 2017، إن العدد بلغ نصف مليون شخص منهم ما يزيد على 97 ألفاً من الأطفال..

الجلبي أشارت إلى أن “ظاهرة التسول لها أبعاد سياسية واقتصادية واجتماعية، وقد باتت تهدد أمن المجتمع بعدما اتخذت أبعاداً أخرى، كالإتجار بالبشر والمخدرات وزعزعة أمن المجتمع”، لافتة إلى أن “جنسيات متعددة أصبحت تمارس التسول في البلاد، ولا بد من أن تكون هناك إرادة حقيقية وجادة للحدّ من هذه الظاهرة”.وذكرت أن “الوزارة شاركت في الاجتماع الثاني لفريق إعداد السياسة الوطنية لمكافحة التسول في العراق، لوضع الحلول الناجعة للظاهرة والحد منها، وتنسيق الجهود وتحديد متطلبات التعامل معها، وتنظيم أدوار ومسؤوليات الجهات ذات العلاقة، وفق رؤية وطنية وسياسة شاملة تشترك فيها كل الجهات والقطاعات الحكومية”، موضحة أن “الوزارة تعمل بدورها على رصد ومتابعة الأسر الفقيرة التي تمتهن التسول، بهدف شمولها بالخدمات، بعد التأكد والتدقيق من كونها تستحق الإعانة أو الراتب الذي سيُمنح لها، وعدم عودتها للتسول”..

٠ستشفى الدكتور سلي٠ان الحبيب بالخبر يعالج حول انسي لثلاثينية بنسبة (70)° ويعيد توازن النظر إلى طبيعته.

أصدرت السلطات السعودية قانوناً يعد الأول من نوعه لمكافحة “التسول الرقمي” عبر منصات التواصل الاجتماعي، وعرفته في قرارها الوزاري بأنه “من يستجدي مال غيره دون مقابل عبر منصات التواصل أو في الواقع”، وتوعدت المخالفين بالسجن ستة أشهر أو غرامة تصل إلى 50 ألف ريال (أكثر من 13 ألف دولار أميركي).وبالنسبة إلى المتسولين غير السعوديين، فنصت المادة الخامسة على أن “الإبعاد عن البلاد سيكون مصير كل من امتهن التسول، أو حرض عليه من غير السعوديين، عدا زوجة السعودي، أو زوج السعودية، كما يمنع الشخص من دخول البلاد باستثناء أداء شعيرتي الحج أو العمرة”.وأوضحت المادة الأولى للقانون في فقرتها الخامسة، مفهوم التسول، كما نشرته جريدة “أم القرى” الرسمية، بأنه “مَن يستجدي للحصول على مال غيره دون مقابل أو بمقابل غير مقصود بذاته نقداً أو عيناً بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، في الأماكن العامة أو المحال الخاصة، أو في وسائل التقنية والتواصل الحديثة، أو بأي وسيلة كانت”..

في تحرك لمنع وتجفيف منابع تمويل الجهات المشبوهة والإرهاب، طالبت الجهات الأمنية المواطنين والمقيمين بالإبلاغ عن متسولي دور العبادة ممن يقفون على أبواب المساجد مستعطفين بذلك المصلين للوصول إلى أهدافهم التي قد تستخدم في عمليات مشبوهة، وأن بإمكان المواطن والمقيم الآن الإبلاغ عن هؤلاء عبر تطبيق «كلنا أمن».وبحسب معلومات للصحيفة فإن الجهات الأمنية طالبت المواطنين والمقيمين بأن يتعاونوا معها في الإبلاغ عن أي مخالفات لعمليات تسول داخل المساجد، وأي حالة يتم الاشتباه بها في دور العبادة من قبل المتسولين، وألا يتعاملوا معهم سواء كانوا ذكورا أو إناثا، إذ إن هناك من المفسدين من قد يستخدم النساء والأطفال لتمرير عملياتهم المشبوهة، وأموال التسول لصرفها على جهات مشبوهة، مستغلين تعاطف المصلين لتحقيق مآربهم..

* مطالبة الأئمة بمناصحة المتسولين. وتكليف «العمل» بإيواء السعوديينحدد مجلس الوزراء مهمات واختصاصات وزارتي الداخلية والعمل في مكافحة التسول، التي تتضمن إيواء المتسولين وبحث حالاتهم الاجتماعية وتحديد العوامل التي تدفعهم إلى التسول، وترحيل غير السعوديين. وحصلت «عكاظ» على نسخة من الآلية المنظمة لاختصاصات الوزارتين، إذ حددت لوزارة الداخلية مهمات إلقاء القبض على المتسولين السعوديين وغير السعوديين، على أن تتولى دوريات الأمن ومراكز الشرط في المناطق والأحياء مهمات البحث والتحري عنهم وضبطهم، وتسليم السعوديين إلى وزارة العمل، وترحيل غير السعوديين من متخلفي العمرة والحج، واتخاذ الإجراءات النظامية في حق غير السعوديين ممن لديهم إقامات نظامية بما يكفل عدم عودتهم للتسول.معالجة حالات السعوديينوحدد قرار المجلس لوزارة العمل مهماتها واختصاصاتها في هذا الشأن، منها إيواء السعوديين وبحث حالاتهم الاجتماعية وتحديد العوامل التي تدفعهم إلى ذلك، واستلام الأحداث وذوي الاحتياجات الخاصة من غير السعوديين من جهات الضبط، وإيواؤهم وإبقاؤهم لديها لحين إنهاء إجراءاتهم، والمشاركة في ضبط أقوال غير السعوديين في مقرات الجهات الأمنية من خلال مختص من الوزارة واستكمال جميع البيانات اللازمة إضافة لتقديم الخدمات الاجتماعية والصحية والنفسية والاقتصادية للمتسولين السعوديين بحسب احتياج كل حالة، والتنسيق في شأن ذلك مع الجهات ذات العلاقة، مع إرشاد وتوجيه المتسولين المقبوض عليهم للاستفادة من الخدمات التي تقدمها الجهات الحكومية والأهلية، والقيام بالرعاية اللاحقة للمتسولين المقبوض عليهم..

1575;1604;1578;1587;1608;1617;1604; 1607;1608; 1591;1604;1576; 1575;1604;1605;1593;1608;1606;1577; 1603;1575;1604;1605;1575;1604;1616; 1608;1575;1604;1591;1617;1593;1575;1605; 1605;1606; 1593;1575;1605;1577; 1575;1604;1606;1617;1575;1587; 1608;1575;1587;1578;1593;1575;1591;1601;1607;1605; 1576;1593;1576;1575;1585;1575;1578;1613; 1608;1571;1587;1575;1604;1610;1576; 1605;1578;1593;1583;1583;1577;1548; 1608;1607;1608; 1605;1606; 1575;1604;1608;1587;1575;1574;1604; 1575;1604;1578;1610; 1578;1614;1580;1604;1576; 1604;1604;1605;1578;1587;1608;1604;1617;1610;1606; 1575;1604;1605;1575;1604; 1583;1608;1606;1614; 1593;1606;1575;1569; 1576;1616;1605;1580;1585;1617;1583; 1578;1603;1604;1605;1607;1605; 1593;1576;1575;1585;1575;1578;1613; 1605;1615;1593;1610;1606;1577;1548; 1608;1575;1585;1578;1583;1575;1574;1607;1605; 1604;1616;1579;1610;1575;1576; 1605;1615;1605;1586;1602;1577;1548; 1601;1610;1605;1575;1585;1587;1608;1606; 1575;1604;1578;1587;1608;1617;1604; 1603;1605;1607;1606;1577;1613; 1604;1607;1605;1548; 1608;1578;1614;1593;1575;1591;1615;1601; 1575;1604;1606;1617;1575;1587; 1605;1593;1607;1605;1548; 1608;1578;1602;1583;1610;1605; 1575;1604;1605;1587;1575;1593;1583;1577; 1604;1607;1605; 1610;1585;1601;1593; 1606;1587;1576;1577; 1583;1582;1604;1607;1605; 1605;1605;1575; 1610;1580;1593;1604;1607;1605; 1610;1602;1576;1604;1608;1606; 1593;1604;1609; 1575;1604;1578;1587;1608;1617;1604; 1576;1588;1603;1604;1613; 1603;1576;1610;1585;1548; 1608;1576;1575;1604;1578;1575;1604;1610; 1578;1606;1578;1588;1585; 1592;1575;1607;1585;1577; 1575;1604;1578;1587;1608;1617;1604; 1608;1578;1586;1583;1575;1583; 1610;1608;1605;1575;1611; 1576;1593;1583; 1610;1608;1605;..

قال وزير الداخلية، مازن الفراية، الاثنين، إنّ ظاهرة التسول أصبحت تأخذ أشكالا مختلفة، فإلى جانب التسول المباشر هناك الباعة المتجولين وخاصة على الإشارات الضوئية مما يسبب إرباكا في حركة السير ويعيق حركة المرور ويشكل ظاهرة غير حضارية.وأضاف الفراية، خلال ترؤسه، اجتماعا لمناقشة ظاهرة التسول ووضع الحلول اللازمة للحد منها والقضاء عليها، أن مكافحة التسول تتطلب اتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من الظاهرة وأبعادها الاجتماعية والقانونية والأمنية والاقتصادية.وشارك في الاجتماع، وزيرا العدل أحمد زيادات، والتنمية الاجتماعية أيمن المفلح، وأمين عمّانnbsp;يوسف الشواربة، والأمينان العامان لوزارتي الداخليةnbsp;خالد أبو حمور والتنمية الاجتماعية برق الضمور، ومساعد مدير الأمن العام للعمليات العميد وليد قشحة ومسؤولين.وناقش الاجتماع محاور للحد من الظاهرة أبرزها، تطوير التشريعات لتحقيق الردع العام، وتعيين ضباط ارتباط في وزارة التنمية الاجتماعية من الجهات المعنية لمتابعة قضايا التسول، وتشديد إجراءت تكفيل المتسولين وخاصة التسول المنظم والمسؤولين عنه، وتكثيف الدوريات المشتركة من الجهات المعنية لضبط المتسولين وتحويلهم للقضاء، وإجراء المزيد من الدراسات الاجتماعية للبحث في أسباب هذه الظاهرة وخاصة بأشكالها وأساليبها الجديدة..